‏وتمُرُّ أقدارُ الحياةِ ثقيلةً
فنُظنُّ أنّا سوفَ نهلكُ بعدَها
فإذا بلُطفِ اللهِ يهطِلُ فجأةً
ليُذيقَنا سِعةَ الحياةِ ورغْدَها
فنفوسُنا عندَ الإلهِ وديعةٌ
حاشاهُ يخذِلُ صبرَها ويرُدّها
سيُغيثُها يومًا ويجبرُ كسْرَها
حتى وإنْ طالَ البلاءُ وهدّها